✍︎Z:2024:12:17 Ziad et Yazid, prénoms de Jesus

Je vais voir sur Facebook le 12/18/2024, après interaction sur whatsapp depuis Ta'ef (première interaction depuis 18 mois).
(la fin fait écho à Les trois frères de Taez et l’anthropologue-musulman).

سأحرر العراق و سوريا من احتلال الفتوحات الاسلامية و الاسلاميون الايرانييون الذين اصبحوا يرتدون زي السنة هذه تقارير جنود الرب ابي يهوى العظيم و قالوا حرروا سوريا بلحظة)بسرعة الضوءلا تعبثون معي و مع جنود الرب اليهودية للناصرة و اضنها للناصرية وسط العراق اما المسلمون فليس ابناء البلد فابناء البلد قتلوهم المسلمون و باعوا من تبقى منهم عبيد لبقية الشعوب

سنسأل الاميرة لينور بنت ملك اسبانيا هل المسلمون و العرب كائنات جميلة يمكن التعايش معها ام انهم ارهابيين مجرمين قتلة معتدين مغتصبين لصوص زناة لوط و هل هل فاتحون باسم الرب الحقيقي اله المسلمون ام فاتحون باسم اله لص سارق و سنعرف الحقيقة من تاريخ اسبانيا و ملوكها

(…)

يعني اسبوع بلا اكل و لا شرب من شان رجيم ممكن اما لأجل الحب فليس ممكن لأنه في اول فرصة لامكانية الحصول على الطعام و الشراب سيفترق الاحبة للحصول عليه و يبقى وعد لاعادة اللقاء فالمسيح بحبه يعطي الخبز الذي لا نجوع بعده و لا نمشي في الظلمة

ها انا امي الحبيبة انتونيلا انت الام التي محبتها عند ابنها تجري مجرى الدم و لا تقدر كل الظروف ان تنتزع تلك المحبة للامهات عند الابناء فان كانوا هم احبة فانت اصل و نبع محبة الابن الرب العظيم المسيح

حبيبتي لينور الن ترسلين لي مصروف قبل ان اتسلم الخزائن على فكرة حبيبتي لم تعد تطلب مني بطاقة عضوية اقتنعت اني احبها و اني فقير و ليس بخيلا و قررت ان تحبني كما انا فقير و لكنها اصبحت مؤمنة باني قريبا سأكون اغنى رجل في الكون

كثيرا يحس الانسان ان سلوكه و افعاله و ردود افعاله لا تصدر بارادته الكاملة و انما اكثرها لاواعية و لاارادية و لهذا لكي يملك الانسان حياته بتقرير تصرفاته و افعاله يجب ان يطلب الحياة من الرب المسيح الرب المسيح هو الحياة اطلب حياتك منه

تتذبذب ثبات قراراتنا و رغباتنا كثيرا و بمقدار عدم الثبات في قراراتنا و رغباتنا تكون مأسينا في حياتنا و كذلك مقدار ما نسببه للاخرين من مأسي و احزان فمن اين نأتي بالثبات في قراراتنا و احاسيسنا نذهب لنطلب الثبات من صاحب الدينونة و الخلاص يسوع المسيح الرب الابن الذي قال و من يثبت للمنتهى ذلك الذي يخلص

كل ما نفعله في حياتنا نريد من خلاله ان نحس بالفرحة معتقدين ان افعالنا و احداث حياتنا هي التي تأتي بفرحتنا و لكن عندما ندرك ان احداث حياتنا ليست السبب الواضح في احاسيسنا سنذهب حينها للبحث عن فرحتنا و سعادتنا في اماكن اخرى غير احداث حياتنا و حين نتعلم الحقيقة سندرك ان فرحتنا تعطى من الرب المسيح و سنتجه بكل احداث حياتنا نحو الرب المسيح ليكون هو الحياة بالنسبة لنا و عندها ندرك فعلا ان الرب المسيح هو الحياة

من يتصور انه قوي فليس يفهم الحقيقية و من يتصور انه ضعيف فليس يفهم الحقيقة و الحقيقة ان الرب المسيح هو قوتي و صخرتي و منجيني من مبغضيني فالحقيقة يعطي القوة للانسان الرب المسيح و يعطي الضعف للانسان الرب المسيح فيجب ان نذهب للرب المسيح لنطلب منه ان يعطينا القوة

و لكي لا تنتهي قوتنا و لا نضعف بسبب انتهاء قوتنا يجب ان نطلب من الرب المسيح ان لا نضعف بسبب ان القوة تكمل ففي الضعفات تكمل قوتي (تنتهي القوة لنصير ضعفاء)

حبيبتي لينور عندما ترين نفسكي لا تلغين موعد تم اعطاؤه مسبقا و عندما ترين نفسكي لا تغيرين انطباعاتكي و رأيكي عن الاخرين دون سبب فأعلمي حينها انكي تمتلكين الفهم و الحكمة

عندما تحسين بالمتعة بما تفعلين تأكدي حينها انكي حية و لست ميتة و انكي قد وهبتي الحياة الابدية من الرب المسيح و اذا قليلا لا تحسين بالاستمتاع بما تفعلين فذلك انكي ما زلتي لم تحصلين على الحياة الابدية من الرب المسيح و يجب ان تكونين ناجحة في اي شيء تفعلينه

ممكن جدا ان اتي اسبانيا راكبا سحابة بيضاء و اهبط بها في قصر الملك و لكن قبل ذلك سألتقي بالملكل ام في الارض او في كوكب اخر فلا مشكلة في الامر

https://www.facebook.com/share/p/1DZtFxP2uZ/

ان اسم يسوع يعني المخلص و اسم المسيح يعني المتاله كما سمعت من تعريفات رجال الدين المسيحيين و لكن هذان الاسمان ارتبطا بالسيد المسيح في سن ٣٣ حين ادرك انه ابن الرب و خرج ليبشر و يفعل المعجزات عرفه الناس انه المسيح و انه مخلص الشعب يسوع الناصري ابن داود و لكن لم تذكر كل الكتب المقدسة اسمه الذي عرف به منذ ولادته و حتى سن ٣٣ سنة من عمر السيد المسيح اي ان هناك نقص في تاريخ الرب المسيح او ان الكتب وصفة ما سيحدث للمسيح بعد سن ٣٣ يبقى السؤال الم ياتي في الكتب المقدسة ان اسم السيد المسيح منذ طفولته الم يذكر ان اسمه زياد او صاحب الصفات العجيبة

https://www.facebook.com/share/p/18jyyiX8Cj/

قال لي جنود الرب ان اسم المسيح في صباه كان مذكور في الكتاب المقدس هو اسم (يزيد ) فاخوه من الكتب المقدسة و تم الاتفاق مع بيت الخدشي (ان يسمون اخي يزيد على اسم الرب المسيح) و اسموني انا باسم عدو الرب المسيح (زياد) ليصنعون مني ضاد المسيح و يصنعون من اخي الرب المسيح * قصة مؤسفة ما فعلته الكنيسة