أدوات المستخدم

أدوات الموقع


ar:methodo:resume

اختلافات

عرض الاختلافات بين النسخة المختارة و النسخة الحالية من الصفحة.

رابط إلى هذه المقارنة

المراجعة التالية
المراجعة السابقة
ar:methodo:resume [2024/12/27 20:20] – اُنشئت mansourar:methodo:resume [2025/01/01 12:53] (حالي) – حذفت mansour
سطر 1: سطر 1:
-====== ملخص هذا الموقع ====== 
- 
-<wrap todo> 
-قيد الإنشاء 
-</wrap> 
- 
-في دراسته على حسّ الشرف في جبال القبائل الجزائرية, يلاحظ بيير بورديو(([[wpar>بيير بورديو]] (1930–2002) عالم اجتماع فرنسي مشهور قام بدراسات عند قبائل الجزائر خلال حرب الإستقلال, وتركز في الإستراتيجيات الزوجية وتنظيم الفضاء المنزلي وحس الشرف. ثم أسس نظريته الإجتماعية في نفس الكتاب تحت عنوان //الخطوط العريضة لنظرية الممارسة// ([[wp>Practice theory]]). إذا ترتبط هذه النظرية ارتباطًا وثيقًا بمسألة الشرف في الإسلام.)) أن الشرف له جزءان:\\ 
-• <wrap nif>القداسة اليمنى</wrap>, الواردة في كلمة nif في القبائلية, تتعلق بقوة الجسد و قدرة الرد على الإهانة.\\ 
-• <wrap hurma>القداسة اليسرى</wrap>, الواردة في كلمة hurma في القبائلية, تتعلق بالحشمة والتعفف,  وقدرة البقاء في مكانته. 
- 
- 
-<wrap nif>nif</wrap>/<wrap hurma>hurma</wrap> : كلمتين أستخدمها في ترميز هذا الموقع لتميز الكلمات وفي جميع الرسومات. والمقصود هو استكشاف التحيز المعرفي المرتبط بثنائية <wrap hurma>العقل</wrap> و<wrap nif>الجسد</wrap>. 
- 
- 
-بدأت إستخدام هذه اللونين في عرض بأور بوينت قدمته في ندوة عقدت في عام ٢٠١٩ في جامعة إكستر حول [[gtar>fr:valoriser:academia:exeter2019|«مناطق النظرية في دراسة اليمن»]].\\ 
-فكان اللونان يعَبِّران عن تأثير الثنائية في تصوراتنا عن المجتمع اليمني.\\ 
-وأضفت في ما بعد اللون الأخضر الذي يمثل الإسلام والتوحيد و[[gtar>fr:explorer:auteurs:gregory_bateson:structure_qui_relie|الهيكل الذي يربط]] – بالفرنسية la Structure Qui Relie أو <wrap alsqr>alsqr</wrap> 
-وهو اسم فريق تعز لكرة القدم…\\ 
-و أصبح هذا [[gtfr>fr:code couleur|ترميز لوني]] خاص لموقع Taez.fr حاولت فيه الربط بين : 
-  * مأزق بحثي في اليمن ([[gtar>fr:comprendre:accueil|comprendre]]), 
-  * مشاكل المجتمع الفرنسي ([[gtar>fr:valoriser:accueil|valoriser]]), 
-  * تاريخ الأفكار التوحيدية ([[gtar>fr:explorer:accueil|explorer]]). 
- 
-وبحول الله تعالى لقد تمكنت شيئًا فشيئًا من توضيح بعض تحليلي, وعلى الرغم من العزلة الفكرية، اعتمادا على هذا الحدس الملوَّن الأساسي وبمساعدة تكنولوجيا [[doku>ar:dokuwiki|دوكويكي]]. 
- 
-والهدف العام لهذا الموقع، كما أود وصفه اليوم، هو التفكير في الممارسة الفكرية الخاصة للخريجين المسلمين، أي المسلمين الذين أتقنوا ممارسة تخصصات علمية تتميز ب[[wpar>مادية ديكارتية|الثنائية الديكارتية]], اعتمادا على النقد المعرفي الذي طوره [[wpar>جريجوري بيتسون]]. 
- 
- 
-===== ملخص بحثي في تعز ===== 
-<WRAP centeralign> 
-[[gtar>fr:valoriser:academia:exeter2019|{{ https://old.taez.fr/sites/2018-2020/ScenePrimitive/Exeter/images/PPTexport/img0.jpg?400 }}]] 
-</WRAP> 
-لقد اكتشفت خلال بحثي على جولة حوض الأشرف في تعز أن معظم الانقسامات التي كنت استخدمها لم تكون موجودة في الواقع بل كانت تشكل نظام //معرفي//.\\ 
-كان يبدو دائما وجود طبقتين (<wrap nif>صنعاء</wrap>/ <wrap hurma>عدن</wrap> ; <wrap nif>نظام</wrap> / <wrap hurma>معارضة</wrap> ; <wrap nif>قبلية</wrap> / <wrap hurma>انفتاح</wrap>…)\\ 
-لكن حقيقة الأمر كان وجود **تقسيم الأدوار في توفير المعلومات** : 
-  * <wrap nif>أصحاب الحارة</wrap> كانوا يستضيفوني ويدعونني بحضورهم إلى إكتشاف الثقافة اليمنية وإلى المشاركة فيها //جسدياً//. 
-  * <wrap hurma>أصحاب الدكاكين</wrap> كانوا يتكلمون بحرية ويوفِّرون لي المعلومات العامة وهي كل التصورات الاجتماعية المجودة لتفسير هذا الوضع من ناحية مُطِلَّة عليه. 
- 
-وهكذا كان لتحليلي\\ 
-<wrap hurma>مقعداً</wrap> 
-وهو جميع الكلمات التي استخدمها وكل ما اعتبره واقعا لا يحتمل الانكار.\\ 
-<wrap nif>وجهاً</wrap> 
-وهو جميع الاحاسيس والشعور أريد إبلاغها وإدامتها في تجروبتي الإجتماعية في تعز. 
- 
-وانطلاقا من هذا استمرت في دراسة مجتمع حوض الأشرف مع بحث حول <wrap alsqr>الشقاة</wrap> وغيرهم من الشخصيات التي كنت التقي بهم في الجولة. وسعيت دائما إلى ردم الفجوة بين هذه الطبقتين وإلى تجاوز هذه الإزدواجية لكي أقدم صورة موحدة لهذا المجتمع. 
- 
-ومع ذلك ما زلت اتسآل لمذا تحليلي غير موحَّد أصلا : ولمذا له وجه ومقعد؟ وهكذا اقتنعت بالأخير أن أدخل الإسلام وهي قاعدة معرفية موحَّدة لإستكشاف حقائق وتجارب الإنسان في هذه الدنيا. 
- 
-انسحبت نهائيا عن هذه المدينة و هذا البلاد في آخر عام ٢٠١٠ وقسمت أن لا أعيد إليها حتى قد أكملت رسالة الدكتورة أو يجعل الله لي سبيلا. فلم أتمكن من إكمال هذه الدكتورة واضطررت إلى تركها في عام ٢٠١٣ وهذا برغم أن هذه المدينة قد أصبحت رأس الثورة اليمنية. 
- 
- 
-===== الهيكل الذي يربط ===== 
-إذا انتقلت إلى بحوث أخرى في علم الإنسان وتاريخ الافكار لكي أكتشف مصدر الثنائية المعرفية, إعتمادا على فكر [[wpar>جريجوري بيتسون]] العالم البريطاني المشهور ومؤسس إيكولوجية الذهن. 
-اكتشفت في هذه السنوات الهيكل الذي يربط (the pattern which connects) حسب عبارته المفضلة. 
- 
-الهيكل الذي يربط هو الإسلام بالنسبة لي. لكن كباحث علم الإنسان أجبرتني مبادئ العلمانية في فرنسا إفتراض وجود هذه الكفاءة المعرفية في أصل الديانات والثقافات الأخرى. وبمرور السنين اكتشفت أن المسلمين أنفسهم يحملون مسؤولية كبيرة في وضع اليمن و كذلك في وضع الغرب عموما وبلادي فرنسا خاصة. وهذه المسؤولية متعلقة مرة اخرى بمسألة الثنائية فإن هذه المرض المعرفية لها مصدر تاريخي ليس في الغرب بذاته وليس في الإسلام بذاته بل مصدرها في العلاقة بين الإسلام والغرب. 
-ولا تنحصر هذه العلاقة في مسؤولية الاستعمار فحسب بل هنالك كذلك مسؤولية تحملها الإسلام اتجاه الغرب لأسباب تاريخية جذورها أقدم وأخفى. ونقدر نصور هذه العلاقات بهذا الرسم, إعتمادا على ألواننا :\\ 
- 
-<WRAP centeralign> 
-{{ :fr:comprendre:images:schemas:epigenese-monotheiste-ar.jpg?nolink |}} 
-({{:fr:comprendre:images:schemas:epigenese-monotheiste-ar.pdf|pdf مع روابط ويكيبيديا}}) 
-</WRAP> 
  
ar/methodo/resume.1735327214.txt.gz · آخر تعديل: 2024/12/27 20:20 بواسطة mansour

Donate Powered by PHP Valid HTML5 Valid CSS Driven by DokuWiki